أطلقت قوات الحشد الشعبي، اليوم، حملة أمنية واسعة في المناطق الغربية من مدينة الرمادي بمحافظة الأنبار، شملت عمليات دهم وتفتيش لملاحقة فلول التنظيمات الإرهابية والخلايا النائمة التي تحاول زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة.
وذكرت مصادر أمنية أن العملية انطلقت فجرًا بمشاركة عدة ألوية من الحشد الشعبي، وبإسناد من القوات الأمنية ضمن قاطع عمليات الأنبار، حيث شملت القرى والوديان والمناطق المفتوحة القريبة من الحدود الإدارية الغربية للرمادي.
وأكدت المصادر أن الحملة تهدف إلى تأمين المناطق الحيوية، وقطع طرق الإمداد التي قد تستغلها الجماعات الإرهابية في التنقل والتخفي، إضافة إلى تطهير المناطق من مخلفات حربية وأوكار قديمة يستخدمها الإرهابيون كملاجئ أو مخازن أسلحة.
يُذكر أن قوات الحشد الشعبي تواصل بشكل دوري تنفيذ عمليات أمنية استباقية في محافظة الأنبار، في إطار الجهود الرامية إلى إنهاء أي تهديد أمني وفرض الاستقرار التام في مناطق ما بعد التحرير.
وذكرت مصادر أمنية أن العملية انطلقت فجرًا بمشاركة عدة ألوية من الحشد الشعبي، وبإسناد من القوات الأمنية ضمن قاطع عمليات الأنبار، حيث شملت القرى والوديان والمناطق المفتوحة القريبة من الحدود الإدارية الغربية للرمادي.
وأكدت المصادر أن الحملة تهدف إلى تأمين المناطق الحيوية، وقطع طرق الإمداد التي قد تستغلها الجماعات الإرهابية في التنقل والتخفي، إضافة إلى تطهير المناطق من مخلفات حربية وأوكار قديمة يستخدمها الإرهابيون كملاجئ أو مخازن أسلحة.
يُذكر أن قوات الحشد الشعبي تواصل بشكل دوري تنفيذ عمليات أمنية استباقية في محافظة الأنبار، في إطار الجهود الرامية إلى إنهاء أي تهديد أمني وفرض الاستقرار التام في مناطق ما بعد التحرير.
